القراءة عملية إجرائية نشطة بين القاريء والكاتب، هدفها إيجاد روابط بين قصد الكاتب ورسالته (المكتوبة) من جهة، وبين القاريء برغبته في الإطلاع عليها حسب تجاربه وخبراته من جهة مقابلة.
يُــقبِـل القاريء على القراءة لأنها قد تكون مصدراً للبهجة، أو للمتعة أو الاستزادة من معارف أو منفعة شخصية (كطريقة إصلاح موتور سيارة، أو طريقة إعداد وجبة مفضلة) أو لأن القاريء يراها طريق لاكتشاف الذات من خلال تبادل الرسائل مع الكاتب (الآخر).
فالقراءة مهارات هرمية تتدرج من المستوى البسيط إلى المستوي المعقد لتخلق طبقات المعنىَ، والتساؤل كيف يتم التدرج مع القاريء في المهارات من المستوى البسيط إلى المستوى المعقد؟ ما أهمية المساعدة؟ كيف يتم الانتقال من رموز الصورة المطبوعة الي المغزي والدلالة وطبقات المعني؟ ما أهمية القراءة الماهرة في تحفيز المزيد منها ؟ كيف نكون قراء ماهرين نحب القراءة لذاتها وليس لأنها عملية تنافسية أو سباق؟
ستجد الإجابة في المقال هنا:
رابط المقال ويمكنك التحميل: https://2u.pw/noBTl